يقول الباحثين أن هناك نوع من الفوبيا ظهر مؤخراً ويسمى "نوموفوبيا" أي "No Mobile phobia" الخوف من التنقل من دون الهاتف المحمول.
وقد يختلف الكثير من الخبراء إذا كان يعد هذا القلق الغريب من فقدان الهاتف المحمول بالفوبيا ولكن ومع الدراسات تجلت مظاهر القلق والتوتر لدى الكثيرين الذين حرموا من أجهزتهم المحمولة لفترات طويلة ووصلت نسبة المصابين بهذا القلق أو الفوبيا إلى 66% من اللذين أجريت عليهم الدراسة.
إذا كنت متشككاً حول إذا كنت مصاب بهذه الفوبيا إليك الأعراض الرئيسية لهذا القلق :
وتقول شركة "سيكيور أينفوي" المشرفة على دراسة هذه الحالة أن المستخدمين المصابين بهذه الأعراض في ازدياد مستمر عام بعد عام وتكثر هذه الحالات عند المراهقين الأصغر سناً لكنها لا تدعو إلى الكثير من القلق حيث لم تظهر أي حوادث نتجت عن هذه الحالات بعكس حالات الفوبيا المتعارف عليها.
وقد يختلف الكثير من الخبراء إذا كان يعد هذا القلق الغريب من فقدان الهاتف المحمول بالفوبيا ولكن ومع الدراسات تجلت مظاهر القلق والتوتر لدى الكثيرين الذين حرموا من أجهزتهم المحمولة لفترات طويلة ووصلت نسبة المصابين بهذا القلق أو الفوبيا إلى 66% من اللذين أجريت عليهم الدراسة.
إذا كنت متشككاً حول إذا كنت مصاب بهذه الفوبيا إليك الأعراض الرئيسية لهذا القلق :
- أولاً : لا يستطيع المستخدمون المصابون بهذه الحالة من إغلاق أجهزتهم المحمولة على الإطلاق.
- ثانياً : يتفقد المصابين بهذه الحالة أجهزة الهاتف المحمول لديهم لتفقد المكالمات الفائتة أو الرسائل النصية بشكل متواصل.
- ثالثاً : الخوف الدائم من فقدان الشحن في البطارية وتفقدها على الدوام.
- رابعاً : اصطحاب الهاتف المحمول إلى أي مكان حتى إلى دورة المياه.
وتقول شركة "سيكيور أينفوي" المشرفة على دراسة هذه الحالة أن المستخدمين المصابين بهذه الأعراض في ازدياد مستمر عام بعد عام وتكثر هذه الحالات عند المراهقين الأصغر سناً لكنها لا تدعو إلى الكثير من القلق حيث لم تظهر أي حوادث نتجت عن هذه الحالات بعكس حالات الفوبيا المتعارف عليها.
0 commentaires:
إرسال تعليق
حريّة الرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد).